“كما أسعدني كلامك الأول على لهÙØ© أتعسني ندمك عليه وهل ÙÙŠ الدنيا Ø£ØµØ Ù…Ù† هذا الخطأ”Ø›
إنّكَ بهذا تÙعاتÙبÙني وإنّني لجيّدةٌ ÙÙŠ البكاء!
لا تبتئس
Ùالنّار أوّلÙها ندَم
والنار٠آخÙرÙها شرار
ما كنت٠أØسب٠أنني
أمضي
يلاØÙÙ‚Ùني المسار
وعجبت٠كيÙÙŽ شهقتÙ
لكن
ÙرØتي انداØتْ مرار
ÙˆØزنتÙ
ثم ازددت٠ÙÙŠ Øزني
Ø£Ùتّش٠عن دمار
غنّيْت٠كم
لكنني استهوتني أغبرة٠الغبار
لا تبتئس
يا أيها الÙرد٠المنيع٠كما الØقول
كما اخضرار
Ùأنا اØتراسٌ خائÙÙŒ
وبيَ استوَيت٠على اØتضار
وولدت٠يومَ النكبة٠الأولى
على نيسان جَار
وأنا صØÙŠØÙŒ خاطئٌ
دومًا ÙŠÙجَلَّد٠ÙÙŠ النهار
ما كلّ من يخبو سعيدًا
إنّما يخبو على الأØلامÙ
ØÙلمٌ
مثل٠نار
وأنا اعوجاجٌ ثائرٌ
بركان٠غارÙ
وانتØار
والقلب٠قبلَ القلبÙ
ÙŠÙشبÙÙ‡Ùه٠التماهي والØÙوار
ما قلت٠شكرًا
قلت٠عذرًا
إنّما الأÙلاك٠نبضٌ Øارقٌ
يخÙÙŠ انتظار
Øليمة الÙارسية
خ-١٦/٣/٢٠١٧
الله يوÙقج أختي Øلم..أتمنى أن تØلق كلماتك مشارق الأرض ومغاربها
لكنما!
بالدمع نطÙÙŠ شوقنا!
والØلم قبل خياله بعد اندثار،
ÙØياتنا لبريقه،
موجٌ ÙŠÙغني ÙÙŠ البØار!
مرّ٠الرؤى لعبيره،
صبرٌ!
Ùهل من انكسار؟